قصة خبرية

قصة نجاح – ليلى الأطرش

التحصيل العلمي وحده بالفعل يمكن أن يكون من المهد إلى اللحد، لكن لأصحاب الإرادة والطموح، سنوات مرت عليهم كالدهر شعروا خلالها كأن شيئاً يغلق أعينهم أمام الحياة، ولكن أدركوا أن ركوب القطار لا يفوت أبداً (إنهم المتحررون من الأمية).“ليلى الأطرش” – 45 عام – أرملة – ربة منزل وأم لخمسة أطفال أمية لا تجيد القراءة […]

قصة نجاح – ليلى الأطرش Read More »

قصة نجاح- مايا قزيز

تقدم بعض المراكز كمراكز منظمة مزايا تدريبات متنوعة تضفي مزيداً من الخبرات للطلاب أثناء الدراسة الأكاديمية، وتسهم بشكل فعال في تنميتهم، وتطويرهم خاصةً المقبلين على التخرج، فيكونوا مستعدين للخوض في سوق العمل بما يناسب احتياجات السوق وطموحاتهم. “مايا قزيز” – (23) عام، عازبة – خريجة خدمة مجتمعية – مديرة مركز أثر- نازحة من مدينة معرة

قصة نجاح- مايا قزيز Read More »

قصة نجاح- ابتسام الدامور

كل امرأة سورية هي تاريخ بحد ذاتها، أينما كانت، وأياً كان مجالها، ومهما كان حجم إنجازها، وليس بالأمر الغريب أن يكون لكل امرأة سورية قصة تستحق أن تروى، وحكايات تخلدها السطور، ولأن النساء يتأثرن بالنساء الناجحات خاصة اللواتي مررن بذات ظروفهن، فمن الضروري أن يصبحن قدوة ونبراساً لنجاح نساء أخريات.“ابتسام الدامور”- (39) عام، أرملة شهيد،

قصة نجاح- ابتسام الدامور Read More »

قصة نجاح- سراب العلوش

الحياة لا تخلو من المطبات المؤلمة والمحبطة، لكن إن وجدت الإرادة القوية المقترنة بالجد والمثابرة سيكون النجاح حليفك بلا شك.فالنجاح لا يولد من العدم، ولا يأتي من الفراغ، بل هو نتاج تعب وإصرار وإيمان. “سراب العلوش”-(33) عام، متزوجة وأم لثلاثة أطفال، تعمل بمهنة الخياطة، نازحة من مدينة كفرنبل، مقيمة في مخيم المدينة المنورة في بلدة

قصة نجاح- سراب العلوش Read More »

“بالنسبة لي كانت مزايا بداية الطريق”

«نسرين الخطيب» (30) عام متزوجة ولديها خمسة أطفال، واحدة من عشرات النساء اللواتي عملن في منظمة مزايا. تزوجت نسرين بعمر الخمسة عشر عاماً، وبعد حصولها على شهادة الثالث الإعدادي، رغبت بإكمال دراستها ودخولها كلية الفنون، ولكن شاءت الظروف لتتزوج وتسافر مع زوجها إلى مدينة حلب بحكم دراسة زوجها، وأيضاً عدم رغبته بإكمالها للدراسة. تقول نسرين:

“بالنسبة لي كانت مزايا بداية الطريق” Read More »

الدعاء أقل ما يمكن أخذه من الضعفاء

في مشهد ربما بات مألوفاً للجميع، ممن تملكهم شعور اللامبالاة والبرود لكثرة المشاهد المفجعة والمؤلمة بل وأكثر في هذه السنون العجاف. جالسة على عتبات بيتها الجديد، بل شقتها التي استلمتها فور وصولها إلى ادلب داخل قرية سكنية بنيت خصيصا للمهجرين قسرياً، وذلك في ريف ادلب الجنوبي بدأت قدماي بالمسير نحوها وعيوني تتسأل عن قلبها النابض،

الدعاء أقل ما يمكن أخذه من الضعفاء Read More »

وصية من الغوطة

صحب عائلته إلى مكان انطلاق الباصات الخضر، كان يحمل اثنين من أطفاله، يضمّهم ويشمّهم كلّ الوقت. زوجته تنظر إليه والدموع لم تفارق عيناها. وحين وصولهم قبّل أطفاله، ودّعهم الوداع الأخير ونظر في عينيها وقال لها: “اعتني بأطفالنا” ثم نزلت دمعة ما استطاع أن يحبسها طويلاً. لم أرى دموعك حين استشهد اخوك ومعه أمك العاجزة بقصف

وصية من الغوطة Read More »

ازدهار تجارة الأدوات المستعملة في المناطق المحررة

أم علي من مدينة مورك في ريف حماة الشمالي تقول: “تركت مدينتي واضطررت للنزوح إلى ريف ادلب هرباً من القصف، ما أجبرني على بيع أثاث منزلي الذي كنت أجمعه طوال حياتي، كالغسالة والفرن والسجاد والمكواة وغيرها”. ازدهرت تجارة الأدوات المستعملة في المناطق المحررة في السنوات الأخيرة، لأن كثيراً من النازحين يفضلون بيع أثاث منزلهم، خوفاً

ازدهار تجارة الأدوات المستعملة في المناطق المحررة Read More »

علي باشا

“سناء العلي” علي باشا..والاربعين حرامي قصتي قديمة وتتمدد، وكلّ قديمٍ يتجدد، عن علي باشا “ابوامجد” ،قد كان فقيراً لايُحسد.. هو من بلدة “الانوار” ، لا يؤذي قطاً او فار، يسكن مع اطفال صغار، في دارٍ لا تشبه دار.. مزحاً بالباشا لقّبوه، فقير جدّه وابوه، مراقب توزيع عيّنوه، وراتب زهيد قد اعطوه.. في يوم من ذات

علي باشا Read More »

ثورة ولكن

بقلم:” بيلسان الخطيب” الإهداء: إلى كل من يهمه الأمر، إلى أولئك الذين احتسبوا على بلدي يشربون النفط من حقوله ويستأثرون خيراته لأنفسهم، إلى ضمائر طال سباتها وضاعت حقوقها وئيدة في جيوبهم وإلى كل متخاذل باع وطنن بحفنة دولارات، إلى كل من يرفع شعارات دينية مزيفة وفي قلبه نقيضها. في بدايات الثورة كان الخوف لا يزال

ثورة ولكن Read More »