تقرير

تم إقامة افتتاح لمركز مزايا في مدينة سلقين بريف إدلب الشمالي بعد التهجير وقصف مركزها الرئيسي في ريف إدلب الجنوبي حضر الافتتاح عدد من المنظمات المدنية وبعض الأهالي من مدينة سلقين وتم التعرف على عمل المنظمة منذ بداية عملها حتى الآن.

تتعرض مدينة “معرة النعمان” وريفها لقصف جنوني هستيري من قبل النظام السوري وروسيا بشكل يومي بهدف تهجير الاهالي قسرياً لاجتياح المنطقة حيث تم إعطاء المدنيين مهلة لساعات قليلة غير كافية أبداً لإخلاء مايقارب المئة ألف نسمة من مساكنهم وخلال فترة الهروب من الموت تم استهداف سيارات النازحين على طريق معرة النعمان حنتوتين والطريق الدولي. مدينة

احتفل مركز مزايا بتاريخ 15/4/2018 من شهر نيسان، بالنساء الناجحات (قصص النجاح)، النساء اللواتي قدِمن إلى مركز مزايا بلا تاريخ على صعيد العمل، واللواتي كن حسب وصف أغلبهن بائسات حائرات، وبحاجة لفرصة يستطعن من خلالها تأمين لقمة العيش وأبسط مقومات ومتطلبات الحياة. وبعيداً عن هذا تلك النساء كن بحاجة لأمل يتعلقن به، يخبرنا الأهل والأصدقاء

كانت أمل تبلغ فقط ثلاثة عشر عام عندما ارتدت فستانها الأبيض وودعت دميتها، أثناء الزغاريد داخل منزلها، ولم تكن تعلم أن تلك الزغاريد كانت لزفافها من رجل يكبرها بخمسة عشر عام، نعم ذلك الرجل تزوج طفلة وتلك الطفلة على يديها طفل الأن! بدأت أمل بسرد قصتها وأخبرتني بتفاصيل كثيرة «تزوجت بسن (13عام) وعندما بلغت الخامسة

تعاني المرأة السورية في ظل هذه الحرب القاسية من مشاكل ومصاعب، يصعب على غيرها تحملها، لقد أثبتت الثورة السورية أن المرأة السورية هي من أعظم النساء، الأم الممرضة المربية المعيل والسند. وفي أثناء زيادة لبعض العائلات وأهلنا الذين هُجّروا من الغوطة في الفترة الأخيرة. في إحدى مناطق المعرة كانت تقف الطفلة “سندس” ذات الأعوام التسعة

على أعتاب دخول الثورة عامها الثامن إلا أن الحرب لا تزال تمزق أوصال سوريا وتعصف بأرواح أهلها، سبع سنوات مرت والسوريون يعانون الأمرين قتلاً وتهجيراً وتجويعاً. على ما يبدو حتى البقاء على قيد الحياة لم يعد كافياً أحيانا، وينطبق هذا على النساء والفتيات وما يعايشنه من استغلال وعنف على كافة الأصعدة. هنادي البالغة من العمر

تمر حياة ذوي الاحتياجات الخاصة بعدة مراحل، تبدأ بمرحلة الصدمة في بداية الأمر أي خلال اكتشاف المرض أو الإعاقة، ثم تليها مرحلة الإنكار والغضب وغيرها من ردود الأفعال الطبيعية المتوقعة والتي تحدث بالتدريج، ومع مرور الوقت تصل الى مرحلة تكيف مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة. أم حسين رواية استثنائية لأم تعيل أولادها البالغين الأربعة من

ينتمي مرض التوحد الى الاضطرابات المعروفة باسم اضطرابات الطيف الذاتوي، وهو مرض تظهر آثاره وأعراضه على الطفل قبل أن يبلغ الثالثة من عمره في غالب الأحيان لذلك تم افتتاح مركز “new day” في مدينة كفرنبل لذوي الاحتياجات الخاصة، ويتضمن خمس أفرع منها: توحد، متلازمة دوان، معالجة فيزيائية، إدارة حالة، وعيادة نفسية. مدير المشروع الإداري أحمد